في القدس القديمة بمشغل جمعية المكفوفين العربية ، يعمل مكفوفين داخله لانتاج “مكنسة أو فرشاة”، تتحول أيديهم الى آلة تتحرك بسرعة بذات الطريقة، يعملون لساعات دون أن يروا الحجارة ولا الأخشاب ولا شعر الخيل ولا حتى من يعمل بجانبهم منذ سنوات ..
في القدس القديمة بمشغل جمعية المكفوفين العربية ، يعمل مكفوفين داخله لانتاج "مكنسة أو فرشاة"، تتحول أيديهم الى آلة تتحرك بسرعة بذات الطريقة، يعملون لساعات دون أن يروا الحجارة ولا الأخشاب ولا شعر الخيل ولا حتى من يعمل بجانبهم منذ سنوات ..#شاهد
Posted by Wadi Hilweh Information Center – Silwan مركز معلومات وادي حلوه -سلوان on Sunday, February 2, 2020